زياش ترك المتخب لوحيد
طالما أن الأخير بدا و كأنه المتحكم الوحيد في العرين ليحوله لمحمية خاصة به و هذا ما أظهرته عديد الوقائع رغم كوارث الشيخ قولا وفعلا...زياش غادر و في حلقه غصة وفي قلبه مرارة و قد قال" لم يعد ممكنا أن أطيق كل هذا ٫ أنا فعلا متأسف لجماهير المنتخب المغربي ٫ تركيزي على فريقي و من أجل محطات أفضل لم يعد من مجال للتحمل"...
ليست هناك تعليقات: